/م11
التفسير:
4- ثم يطمع أن أزيد .
أي: لم يقنع ولم يشبع ،بل كان يتطلع إلى المزيد من حطام الدنيا ،لشدة حرصه وجشعه .
قال في ظلال القرآن: لعله كان يطمع في أن ينزل عليه الوحي ،وأن يعطي كتابا .اه .
ولعله كان أحد العظماء الذين عنتهم قريش حين قالت: لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم .( الزخرف: 31 ) .