الفلك: السفينة للواحد والجمع والمذكر والمؤنث .
في هذه الآية الكريمة يذكِّر اللهُ تعالى بنعمهِ الكثيرة التي لا تُحصى ،فإنه خلَق السمواتِ والأرضَ لبني الإنسان ليتمتع بخيراتها ،وأَنزل من السماءِ غيثاً عميماً أحيا به الشجر والزرعَ فأثمرت لكم رِزقاً تأكلون منه وتعيشون به ،وسخّر لكم السفنَ لتجريَ في البحر بأمرِه ،تحملُ أرزاقكم وتحملكم ،وسخر لكم الأنهارَ العذبة لتنتفعوا بها في رَيِّ الأنفس والزروع .