حَزنا: الحزن بفتح الحاء والزاي ،والحزن بضم الحاء وسكون الزاي الغم ولمكروه من الشدة .
فالتقطه آل فرعون وجاؤوا به إلى سيّدتهم ،امرأة فرعون ،فأحبّته تلك المرأة وقالت لزوجها: لا تذبحْه ،بل اتركه ليكون لنا مصدر سرور وفرح .كانوا لا يدرون أنه سيكون لهم عدواً وسببَ حزنٍ كبير ،بإبطال دينهم وزوال مُلكهم على يديه ..إن فرعون ووزيره هامان وجنودهما كانوا مجرمين .
قراءات:
قرأ حمزة والكسائي:{حُزنا} بضم الحاء وسكون الزاي ،والباقون{وحَزنا} بفتح الحاء والزاي وهما لغتان .