ونحمل خطاياكم: لتكون ذنوبكم علينا .
كان زعماء قريش من المشركين يقولون للذين دخلوا في الإسلام: ارجِعوا إلى ديننا واتّبعوا ما نحن عليه ،وإذا كان هناك بعثٌ وحساب تخشونه فنحن نحمل عنكم ذنوبكم .فردّ الله عليهم قولهم بأنهم لا يحملون ذنوبهم يوم القيامة ،ولن تحمل نفسٌ وِزرَ نفسٍ أخرى ،وأن الكافرين لكاذبون في وعدهم