يبدىء الخلق: يخلقه أول مرة .
ويعيده: في الآخرة يوم القيامة .
في هذه الآية تكملةٌ لقصة إبراهيم فإنه قال لهم: ألم تروا كيف بدأ الله الخلق ؟إنه سيعيد الخلق يوم القيامة كما خلقه أول مرة .وذلك على الله يسير .
قراءات:
قرأ حمزة والكسائي وأبو بكر:{ألم تروا} بالتاء ،والباقون:{ألم يروا} بالياء .