أصل البشارة: الخبر السار ،وجاء استعمالها هنا على طريق التهكم والسخرية .
إن الذين يكفرون بدينك من يهود زمانك يا محمد ،وكان أسلافهم يقتلون الأنبياء بغير حق ،كما يقتلون الذين يأمرون بالعدل من الناس ،لن ينالوا خيراً أبداً ،بل لك أن تبشّرهم بعذاب مؤلم في الدنيا والآخرة .
قراءات:
قرأ حمزة: ويقاتلون الذي يأمرون بالقسط .