أرأيتم: أَخبروني .
أم لهم شِرك: أم لهم شركة .
أخبِروني أيها المشركون ،عن شركائكم الذين تعبدونهم من دون الله ،ماذا خلقوا ؟ألهم شركة مع الله في خلق السموات ؟أم أعطيناهم كتابا ينطق بأنّا اتخذناهم شركاءَ ،فهم على حجة ظاهرة من ذلك الكتاب .
إن وعد بعضهم لبعض أن الآلهة التي يعبدونها من دون الله ستشفع لهم هو كذب وغرور .
قراءات:
قرأ ابن كثير وأبو عمرو وحفص:{على بينة} بالإفراد ،والباقون:{على بينات} بالجمع .