ثم أقسمَ اللهُ تعالى بعزّته وجلاله أن البعثَ حقٌّ{مِّثْلَ مَآ أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ} فلا تشكّوا فيه ،يعني أن بَعْثَ الناسِ يومَ القيامة حقٌّ كأنكم تسمعون وترون .
قراءات:
قرأ حمزة والكسائي وأبو بكر: إنه لحقٌّ مثلُ ما أنكم تنطقون برفع مثل ،والباقون: مثلَ بالنصب .