خفت موازينه: كانت أعماله سيئة .
بآياتنا يظلمون: يكذبون .
أما الذين كثُرت سيئاتهم ورجحت على حسناتهم فهم الخاسِرون ،لأنهم باعوا أنفسَهم للشيطان .
ونحن لا نعلم كيفية وزن الحسنات والسيئات وإذا كان العلم الحديث قد صنع موازين للحر والبرد واتجاه الريح والأمطار وخزن المعلومات في الكمبيوتر وغير ذلك فإن الله تعالى لا يعجز عن وزن الحسنات والسيئات وهو القادر على كل شيء .