خاشعة أبصارهم: أبصارهم ذليلة .ترهَقُهم: تغشاهم .
فإنهم يأتون وأبصارُهم خاشعة أذلاَّء تعلو وجوهَهكم الكآبة والحزن .
{ذَلِكَ اليوم الذي كَانُواْ يُوعَدُونَ}
ذلك اليوم هو يوم القيامة وما فيه من أهوال عظام هو موعدُهم ،وفيه ينالون جزاءَهم ،وبئس المصير .