قوله تعالى:{وَاذْكُرْ عِبَادَنَآ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ} الآية: أمر الله جل وعلا ،نبيه صلى الله عليه وسلم في هذه الآية الكريمة ،أن يذكر عبده إبراهيم ولم يقيد ذلك الذكر بكونه في الكتاب ،مع أنه قيده بذلك في سورة مريم ،في قوله تعالى:{وَاذْكُرْ في الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَّبِيّاً} [ مريم: 41] .