تفسير الألفاظ:
{فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب} هنا جواب لما محذوف وتقديره ضربوه أو آذوه .
تفسير المعاني:
فلما ذهبوا به وعزموا أن يضعوه في قعر البئر آذوه وأهانوه ،وأوحينا إليه وهو في تلك الحالة إنك لتنبئنهم بما يفعلونه بك وهم لا يشعرون بأنك أنت يوسف .