ثم ذكر ما حرمه عليهم مما فيه مضرة لهم في دينهم ودنياهم من الميتة والدم ولحم الخنزير .
( وما أهل لغير الله به ) أي:ذبح على غير اسم الله ، ومع هذا ( فمن اضطر ) أي:احتاج في غير بغي ولا عدوان ، ( فإن الله غفور رحيم )
وقد تقدم الكلام على مثل هذه الآية في سورة "البقرة "بما فيه كفاية عن إعادته ، ولله الحمد [ والمنة] .