بئس الذي استبدلوا به حظ أنفسهم من الإيمان بالله ورسله، فكفروا بما أنزل الله وكذبوا رسله، ظلمًا وحسدًا بسبب إنزال النبوة والقرآن على محمد ﷺ، فاستحقوا غضبًا مضاعفًا من الله تعالى بكفرهم بمحمد ﷺ، وبسبب تحريفهم التوراة من قبل. وللكافرين بنبوة محمد ﷺ عذاب مُذِلٌّ يوم القيامة.