[5] وإن تعجب -أيها الرسول- مِن عدم إيمان الكفَّار بعد هذه الأدلة فالعجب الأشدُّ من قولهم:أإذا متنا وكنا تراباً نُبعث من جديد؟ أولئك هم الجاحدون بربهم الذي أوجدهم من العدم، وأولئك تكون السلاسل من النار في أعناقهم يوم القيامة، وأولئك يدخلون النار، ولا يخرج