وكما هو معهود من الأسلوب القرآني ،تأتي العبارات العنيفة حين تتحدث عن الغضب والعذاب الإِلهي لتمنع من سوء الاستفادة من الرحمة الإِلهية ،ولتوجد التعادل بين مسألتي الخوف والرجاء ،الذي يعتبر رمز التكامل والتربية فيقول وبدون فاصلة: ( وأنّ عذابي هو العذاب الأليم ) .
/خ50