القرآن يردّ على كلّ هذه الأقاويل ويقول:{أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ} .
فالله سبحانه ليس ربّ شعب أو قبيلة معينة ،إنه ربّ العالمين .
واعلموا أيضاً أن لا امتياز لأحد على غيره إلاّ بالأعمال ،وكل شخص رهن أعماله{وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ} .
مع فارق ،هو إن كثيراً منكم يشركون في توحيدهم:{وَنَحْنُ لَهْ مُخْلِصُونَ} .