وتقول الآية الأخيرة ،وكنتيجة لما مر بيانه في الآيات السابقة: ( لنريك من آياتنا الكبرى ) ومن المعلوم أن المراد من الآيات الكبرى هو تلكما المعجزتان المهمتان اللتان وردتا أعلاه ،وما احتمله بعض المفسّرين من أنّها إِشارة إِلى المعجزات التي سيضعها الله سبحانه تحت تصرف موسى فيما بعد يبدو بعيداً جداً .
/خ23