التّفسير
الشرك ينبع من الظنّ:
كان الكلام في الآيات السابقة عن أنّ عالم الوجود ليس عبثيّاً لا هدف من ورائه ،فلا مزاح ولا عبث ،ولا لهو ولا لعب ،بل له هدف تكاملي دقيق للبشر .
ولمّا كان من الممكن أن يوجد هذا التوهّم ،وهو: ما حاجة الله إلى إيماننا وعبادتنا ؟