ثم تقول الآية ،مقدّمةً لسرد قصّة خلق آدم ،والمكانة الرفيعة التي يحتّلها الإنسان الذي سجدت له كافّة الملائكة: ( ما كان لي من علم بالملأ الأعلى إذ يختصمون ): أي لا علم لي بالمناقشات التي دارت بين الملأ الأعلى وملائكة العالم العلوي بخصوص خلق الإنسان ،حيث أنّ العلم يأتيني عن طريق الوحي ،