بعد ذلك تذكر الآية الفقرة الرّابعة من دعاء الملائكة للمؤمنين:( وقهم السيئات ومن تق السيئات يومئذ فقد رحمته ) .
ثم ينتهي الدعاء بهذه الجملة ذات المعنى الكبير:( وذلك هو الفوز العظيم ) .
هل هناك فوز أعظم من أن تغفر ذنوب الإنسان ،ويبتعد عنه العذاب لتشمله الرحمة الإلهية ويدخل الجنّة الخالدة ،وثم يلتحق به أقرباؤه الذين يودّهم ؟
/خ9