ثمّ يتناول القرآن عاقبة قوم آخرين بالذكر وهم «قوم عاد » فيقول: ( وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم ) .
وكون الريح عقيماً هو عندما تأتي الريح غير حاملة معها السحب الممطرة ،ولا تلقح النباتات ولا تكون فيها أيّة فائدة ولا بركة وليس معها إلاّ الدمار والهلاك !.
/خ46