والمشهور بين المفسّرين أنّ المراد من ( اليقين ) هنا هو الموت ،لأنّه يعتبر أمرٌ يقيني للمؤمن والكافر ،وإذا شك الإنسان في شيء ما فلا يستطيع أن يشك بالموت ونقرأ أيضاً في الآية ( 99 ) من سورة الحجر: ( واعبد ربّك حتى يأتيك اليقين ) .
ولكن ذهب البعض إلى أنّ اليقين هنا يعني المعرفة الحاصلة بعد موت الإنسان وهي التي تختص بمسائل البرزخ والقيامة ،وهذا ما يتفق نوعاً ما مع التّفسير الأوّل .