الثّاني: القائل بالإستثناء المنفصل ،أيّ ،سينالهم العذاب الأليم ،الذي ينتظر المعاندين والكافرين .
ويراد ب ( العذاب الأكبر ) «عذاب الآخرة » الذي يقابل عذاب الدنيا الصغير نسبة لحجم وسعة عذاب الآخرة ،بقرينة الآية ( 26 ) من سورة الزمر: ( فأذاقهم اللّه الخزي في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أكبر ) .