66- ولو أنهم حفظوا التوراة والإنجيل كما نزلا ،وعملوا بما فيهما .وآمنوا بما أنزل إليهم من ربهم ،وهو القرآن ،لوسَّع الله عليهم الرزق يأتيهم من كل جهة يلتمسونه منها .وهم ليسوا سواء في الضلال ،ومن هؤلاء جماعة عادلة عاقلة ،وهم الذين آمنوا بمحمد وبالقرآن ،وكثير منهم لبئس ما يعملونه ويقولونه معرضين عن الحق .