شرح الكلمات:
المعنى:
وقوله تعالى{وإن كلاّ لما ليوفينهم ربك أعمالهم} أي وإن كل واحد من العباد مؤمناً كان أو كافراً باراً أو فاجراً ليوفينّه جزاء عمله يوم القيامة ولا ينقصه من عمله شيئاً وقوله{إنه بما يعملون خبير} لما أخبر به من الجزاء العادل إذ العلم بالعمل الخبرة التامة به لا بد منهما للتوفية العادلة .
الهداية:
من الهداية:
- بيان سبب تأخر العذاب في الدنيا ،وهو أن الجزاء في الآخرة لا في الدنيا .
- الجزاء الأخروي حتمي لا يتخلف أبداً إذ به حكم الحق عز وجل .