المعنى:
وقوله تعالى في الآيةالثالثة:{وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله} أي إنه مما يتعجب منه أن يحكموك فتحكم بينهم برجم الزناة ،وعندهم التوراة فيها نفس الحكم فرفضوه معرضين عنه اتباعا لأهوائهم ،{وما أولئك بالمؤمنين} لا بك ولا بحكمك ولا بحكم التوراة .
الهداية
من الهداية:
- تقرير كفر اليهود وعدم إيمانهم .