المعنى:
وفي الآية الأخيرة ( 132 ) أخبر تعالى أن لكل عامل من خير أو شر درجات من عمله إن كان العمل صالحاً فهي درجات في الجنة ،وإن كان العمل سيئاً فاسداً فهي دركات في النار ،وهذا يتم حسب علم الله تعالى بعمل كل عامل وهو ما دل عليه قوله ،{وما ربك بغافل عما يعملون} .
الهداية
من الهداية:
- الأعمال بحسبها يتم الجزاء فالصالحات تكسب الدرجات ،والظلمات تكسب الدركات .