المعنى:
فقال تعالى{وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم} فوجودك بينهم أمان لهم{وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون} إذ كانوا إذا طافوا يقول بعضهم غفرانك ربنا غفرانك .
الهداية
من الهداية:
- النبي صلى الله عليه وسلم أمان أمته من العذاب فلم تُصب هذه الأمة بعذاب الاستئصال والإِبادة الشاملة .
- فضيلة الاستغفار وأنه ينجى من عذاب الدنيا والآخرة .