/م21
29 ،30- فادخلي في عبادي* وادخلي جنتي .
فادخلي في عبادي الصالحين ،وكوني في جملتهم ،وما أعد لهم من الكرامة والرضوان ،وادخلي معهم الجنة ،وفيها ما لا عين رأت ،ولا أذن سمعت ،ولا خطر على قلب بشر .
وفي ختام السورة نلمّح أن الكافر يتعظ ويتوب عن كفره ،وعن حرصه على الدنيا دون الآخرة ،ولكن لا ينفعه ذلك ،فليت راغب التوبة يعجل بها ،الآن الآن ،قبل فوات الأوان .