فأمليت: فأمهلت .
في هذه الآيةِ تسليةٌ للنبي صلى الله عليه وسلم ،على سفاهة قومه ،فإذا كان أولئك الجاحدون قد استهزأوا بما تدعو إليه يا محمد ،وبالقرآن فقد نالَ الأنبياءَ الذي قبلك من أقوامهم كذلك ،فلا تحزّن .فإني أمهلتُ الذين كفروا ثم أخذتُم بعقابٍ شديد .