شاكلته: مذهبه وطريقته .
أهدى سبيلا: أقوم طريقا .
ولما ذكر حال الضالين والمهتدين ختم ببيان أن كلاً يسير على مذهبه فقال:
قل أيها النبي: كل منا يعمل ويسير على طريقته ،وعلى ما طُبع عليه من الخير والشر ،وربكم أعلم من كل واحد بمن هو سائر على الطريق المستقيم .