قانتون: خاضعون ،طائعون .
في هذه الآية انتقال إلى موضوع جديد ،هو نسبة الولد إلى الله ،فقد قال اليهود: عُزَير ابن الله ،وقالت النصارى: المسيح ابن الله .وقال المشركون قديما: الملائكة بنات الله .
وهنا ينفي سبحانه هذا كله ،فيقول: إن له كل ما في السماوات والأرض ،ومن كان هذا شأنه ،وجميع ما في الكون مسخر لأمره ،فهو أرفع من أن يحتاج إلى نسل أو يتخذ ولدا .