قولاً لينا: كلاما لطيفا لا عنف فيه ولا خشونة .
ثم أرشدهما كيف تكونُ دعوتُهما لفرعون بقوله:
{فَقُولاَ لَهُ قَوْلاً لَّيِّناً لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يخشى} .
فكلماه بكلامٍ رقيق لين ،ليكون أوقعَ في نفسه ،لعلَّه يجِيب دعوتكما الى الإيمان ،ويخشى عاقبة كفره وطغيانه .