الملكوت: الملك ،والتدبير .
يُجير: يغيث .ولا يجار عليه: لا يعين أحدٌ منه أحدا .
في هذه الآية يجادل اللهُ المنكرين للبعث ويبين أخطاءهم:
بعد أن أقرّوا بأن هذا الكون جميعه مِلك له تعالى بيَّن لهم جلّ جلاله أن تدبير هذا الملك الواسع بيده ،وأنه مالك كل شيء ،فهو المدّبر لنظام العالم بأجمعه ،له الحكم المطلق في كل شيء ،وهو يحمي بقدَره من يشاء ،ولا يمكن لأحد أن يجير أحداً من عذابه .