تلك الدارُ الآخرة ( وهي الجنة ) نجعلها للذين لا يريدون تكبراً في الأرض ولا فسادا ،والعاقبة الحميدة للمؤمنين المتقين .
وفي الحديث الصحيح: « لا يدخل الجنةَ من كان في قبله مثقالُ ذرة من كِبر ،فقال رجل: إن الرجل يحبّ أن يكون ثوبُه حسناً وفعله حسنا فقال عليه الصلاة والسلام: إن الله جميلٌ يحب الجَمال ،الكِبر بطر الحق ،وغمط الناس» رواه مسلم وأبو داود .