قل أيها الرسول لهؤلاء الذين يستعجلون العذاب بقولهم{اللهم إِن كَانَ هذا هُوَ الحق مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السماء أَوِ ائتنا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [ الأنفال: 32] لو أن في قدرتي إنزال العذاب الذي تتعجلونه ،لأنزلته عليكم غضباً لربي ،لكن الأمر لله ،وهو أعلم بما يستحقه الكافرون من العذاب العاجل أو الآجل .