السلطان: الحدة والبرهان .
إنه لمن العجب أن أخاف آلهتكم الباطلة ولا تخافون أنكم عبدتم مع الله ،الذي لا إله إلا هو ،آلهةً باطلة !؟
فأيّ فريق- أنا أم أنتم- في هذه الحال أحق بالطمأنية ،وأجدر بالأمن على نفسه من عاقبة عقيدته وعبادته إن كنتم تعلمون الحق وتدركونه !؟