قوله تعالى:{وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ} .
قد تقدّم إيضاحه بالآيات القرآنيّة في أوّل سورة «الحجّ » ،في الكلام على قوله تعالى:{يا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ في رَيْبٍ مّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مّن تُرَابٍ} [ الحج: 5] الآية .
قوله تعالى:{وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلاَ تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِهِ}[ 11] .
قد قدّمنا الآيات الموضحة له في سورة «الرعد » ،في الكلام على قوله تعالى:{اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الأرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيء عِندَهُ بِمِقْدَارٍ} [ الرعد: 8] ،مع بيان الأحكام المتعلقة بالآية .
قوله تعالى:{وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلاَ يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ في كِتَابٍ}[ 11] .قد قدّمنا بعض الكلام عليه في آخر سورة «الأحزاب » ،في الكلام على قوله تعالى:{وَحَمَلَهَا الإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً} [ الأحزاب: 72] .وفي سورة «الفرقان » ،في الكلام على قوله تعالى:{وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُّنِيراً} [ الفرقان: 61] .