{ أرهطي أعزّ عليكم} أتراعون رهطي فيَّ ولا تراعون الله فيَّ .{ ظِهرِيّا} أطرحتم أمره وراء ظهوركم لا تلتفتون إليه ولا تعملون به ، أو حملتم أوزار مخالفته على ظهوركم ، أو إن احتجتم إليه استعنتم به وإن اكتفيتم تركتموه كالذي يتخذ من الجمال ظهراً إن احتيج إليه حُمل عليه وإن استُغني عنه تُرك ، أو جَعْلهم الله وراء ظهورهم ظهرياً .{ محيط} حفيظ ، أو خبير ، أو مجازي .