تفسير الألفاظ:
{تشخص فيه الأبصار} أي تفتح فيه الأبصار فلا تغمض هولا وفزعا .يقال شخص بصره يشخص شخوصا أي فتح ولم يطرف .
تفسير المعاني:
ولا تحسبن الله يا محمد غافلا عما يعمله الظالمون ،إنما يؤخر حسابهم ليوم تفتح فيه الأبصار فلا تطرف من شدة ما يصيب الناس فيه من الهول .