تفسير الألفاظ:
{وأولو الأرحام} أي وذوو القرابات .
تفسير المعاني:
النبي أحرص على استقامة أمر المسلمين من أنفسهم ،وأزواجه منزلات منازل أمهاتهم ،وذووا القرابات بعضهم أولى ببعض في أمر الوراثة من المؤمنين والمهاجرين"فقد كان المؤمنون يتوارثون كأنه أسرة واحدة "،إلا أن تسدوا إلى بعض المتصلين بكم معروفا فتوصوا له بشيء .كل هذا ثابت في اللوح المحفوظ أو القرآن .