تفسير الألفاظ:
{حفيظا} أي رقيبا ومحاسبا .{إن عليك} أي ما عليك ،{البلاغ} التبليغ .{كفور} بليغ الكفران والجحود .
تفسير المعاني:
فإن أعرضوا عن وعظك ،فما أرسلناك رقيبا عليهم ،ما عليك إلا التبليغ لست تسأل عما يعملون .وإنا إذا أذقنا الإنسان منا رحمة فرح بها وذهب به البطر كل مذهب ،وإن تنله نازلة بما كسب من الذنوب كان كثير الكفران كثير الجحود .