( وهزي إليك بجذع النخلة ) أي:وخذي إليك بجذع النخلة . قيل:كانت يابسة ، قاله ابن عباس . وقيل:مثمرة . قال مجاهد:كانت عجوة . وقال الثوري ، عن أبي داود نفيع الأعمى:كانت صرفانة
والظاهر أنها كانت شجرة ، ولكن لم تكن في إبان ثمرها ، قاله وهب بن منبه ; ولهذا امتن عليها بذلك ، أن جعل عندها طعاما وشرابا ، فقال:( تساقط عليك رطبا جنيا)