قال:( كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب ) أي:ذوو العقول وهي الألباب ، جمع لب ، وهو العقل .
قال الحسن البصري:والله ما تدبره بحفظ حروفه وإضاعة حدوده ، حتى إن أحدهم ليقول:قرأت القرآن [ كله] ما يرى له القرآن في خلق ولا عمل . رواه ابن أبي حاتم .