[27] واقصص -أيها الرسول- على بني إسرائيل خَبَر ابنَيْ آدم قابيل وهابيل، وهو خبرٌ حقٌّ:حين قَدَّم كلٌّ منهما قرباناً -وهو ما يُتَقرَّب به إلى الله تعالى -فتقبَّل الله قُربان هابيل؛ لأنه كان تقيّاً، ولم يتقبَّل قُربان قابيل؛ لأنه لم يكن تقيّاً، فحسد قابيلُ