• أن نسخر الإعلام ليكون من وسائل الدعوة إلى الله، لا أن يستخدم في الترويج للمعاصي والفتن والفواحش.
• أن نبحث عن أفضل الطرق التي نؤثر بها في الناس، مقتدين في ذلك بالحوار الراقي لأنبياء الله مع أقوامهم خلال السورة.
• أن نقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم في حرصه على هداية الناس: ﴿لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ﴾ (3).
• أن نعترف بالخطأ سريعًا، ولا نكابر ونبرر: ﴿قال فعلتها﴾ (20).
• أن نتدرب على المناظرة وإقامة الحجج: ﴿قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُّبِينٍ﴾ (30).
• أن ندعو الله أن يغفر لنا ذنوبنا، ويثبتنا على الإيمان: ﴿إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ﴾ (51).
• ألا نجعل اليأس يتسلل إلى قلوبنا وقلوب من معنا: ﴿قَالَ أَصْحَابُ مُوسَىٰ إِنَّا لَمُدْرَكُونَ * قَالَ كَلَّا ۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾ (61، 61).
• أن نتعلم التواضع من إبراهيم عليه السلام النبي الأواه الحليم الذي قال: ﴿وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ﴾ (83)، فلا نغتر بأعمالنا الصالحة بعد الآن.
• أن نراقب قلوبنا، ونصلح من شأننا؛ فلن ينجو يوم القيامة إلا من أتى الله بقلب سليم: ﴿يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّـهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾ (88، 89).
• ألا نفرق بين غني وفقير في الدعوة إلى الله: ﴿قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ * قَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ * إِنْ حِسَابُهُمْ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّي ۖ لَوْ تَشْعُرُونَ * وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ﴾ (111-114).
• أن نعلم أحد المسلمين سورة من سور القرآن الكريم، أو الوضوء، أو الصلاة ابتغاء وجه الله: ﴿وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ (145).
• أن ندرس متنًا في اللغة العربية بنية تفهم كتاب الله تعالى: ﴿بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ﴾ (195).
• أن نحذر الناس من السحرة وأعمالهم: ﴿تَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ * يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ﴾ (222-223).
• أن نحذر من الشعر الذي يضل عن الصراط المستقيم: ﴿وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ ...﴾ (224-227).
• أن نحذر من ظلم الآخرين، ونتذكر سوء عاقبة الظالمين: ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ﴾ (227).