• أن نستسلم لأوامر الله؛ حتى لو لم ندرك الحكمة منها.
• أن نتذكر نصيحة سمعناها ونبادر بالامتثال لها: ﴿وَإِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَ﴾ (13).
• ألا نسلم عقولنا لأحد ونتبعه دون علم؛ فإنه سيتبرأ منا يوم القيامة: ﴿وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ * قَالُوا إِنَّكُمْ كُنتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ * قَالُوا بَل لَّمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ﴾ (27-29).
• أن نحذر من الكبر؛ فإنه خطيئة إبليس: ﴿إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا اللَّـهُ يَسْتَكْبِرُونَ﴾ (35).
• أن نتجنب ظلم الناس؛ فشجرة الزقوم عذاب الظالمين: ﴿أَذَٰلِكَ خَيْرٌ نُّزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ ۞ إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِّلظَّالِمِينَ﴾ (62).
• أن نطهر قلوبنا من كل دنس، ونستعذ بالله من أمراض الشهوات والشبهات: ﴿إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾ (84).
• أن نستسلم دومًا لأقدار الله تعالى، ونصبر عليها: ﴿فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّـهُ مِنَ الصَّابِرِينَ﴾ (102).
• أن نكثر من ذكر الله وتسبيحه: ﴿فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾ (143، 144).
• أن ندخر لأنفسنا خبيئة تنجينا في الملمات، يونس عليه السلام لم يكن ليخرج من بطن الحوت لولا تسبيحه: ﴿فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ ۞ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾ (143، 144).
• أن نعتقد اعتقادًا جازمًا أن دين الله تعالى منصور لا محالة: ﴿وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ ۞ إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ ۞ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ﴾ (171-173).