• أن نحذر مما أوقع الكافرين في الغَبْن الأكبر يوم القيامة.
• ألا نكن من الغافلين؛ فكل ما في السموات والأرض يسبح لله: ﴿يُسَبِّحُ لِلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ (1).
• أن نحسن العمل، ونجعله خالصًا لله، فالله يعلم سرنا وجهرنا: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾ (2).
• أن نجتهد في طاعة الله حتى لا نندم في الآخرة: ﴿ذَٰلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ﴾ (9).
• أن نصبر على ما أصابنا، ونعلم أنه بقضاء الله وقدره: ﴿مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّـهِ﴾ (11).
• أن نحسن الظن بالله، ونتوكل عليه في كل أمر: ﴿وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾ (13).
• أن نجمع أولادنا ونتدارس معهم كل يوم آية من كتاب الله: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ﴾ (14).
• أن نعفو عن مسلمٍ أخطَأ في حقِّنا لعل الله أن يعفو عنا: ﴿وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ (14).
• أن نحذر أن يفتنا المال أو الولد عن طاعة الله: ﴿إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ﴾ (15).