• أن نستعد ليوم القيامة بالأعمال الصالحة.
• أن نذعن لله؛ فالمخلوقات كلها تذعن له: ﴿وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ ۞ وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ ۞ وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ﴾ (3-5).
• أن نجتهد في الإحسان في العمل؛ لأن من أيقن بأنه لا بد له من العرض على الملك أفرغ جهده في العمل بما يحمده عليه عند لقائه: ﴿يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ﴾ (6).
• أن نسأل الله أن نأخذ الكتاب باليمين: ﴿فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ﴾ (7).
• أن نستمع إلى قراءة القرآن بتدبر: ﴿وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ ۩﴾ (21).
• أن نسجد سجدة التلاوة عند موضع السجدة: ﴿وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ ۩﴾ (21).
• أن نحذر التكذيب والعناد: ﴿بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ﴾ (22).